أخطر شيءٍ معرضٌ له الانسان في مجتمعاتنا ليس الموت، فالموت في هكذا ظروف شيءٌ إيجابيٌ، خاصةً إذا ما كان موتاً سريعاً، الأخطر من الموت هو تشويه صورة
كَمَا تَكونوا يُوَلّى عَليكُم
“كما تكونوا يولى عليكم” حديث رواه الديلمي في مسند الفردوس عن أبي بكرة، ورواه البيهقي عن أبي إسحاق السبيعي مرسلاً. وقد ضعفه غير واحد من أهل
بشرٌ من كوكبٍ آخر
وقف رجلٌ حسن المظهر، أنيق الثياب أمام سقراط يتباهى بلباسه ويفاخر بمظهره، فقال له سقراط: “تكلم حتي أراك” فجمال الانسان لا يكون في لونه أو قبيلته، فليس هناك ما
النهاية جنّة
بمُجرد أن نحكي لله عن أشيائنا، تُملأ أرواحنا بوعدٍ منه بأن كل الأشياء ستتحسن، كل ما يضيّق حياتنا سينجلي، وكل شيء سيكونُ بخير.. الله يُخبرنا
التافهون
التافهون، هم نوع من الكائنات الحية “الطفيلية” تتواجد في كل مكان، وتتكاثر حول مستنقعات المياه الراكدة، يغريها “النور” وتثيرها الأضواء الكاشفة. وهم -كبقية البشر- يأكلون
مبروك.. أنت حمار!
بعض الأفكار لها رائحة عفنة، تدعوك إلى فتح النوافذ للتخلص منها فالفكرة -بصفةٍ عامةٍ في مجتمعاتنا- تنتج عن عمليتين اثنتين لا ثالث لهما، هما: التفكير والتكفير أما