أنا أحد المنسيين… أولئك الذين ينامون محتضنين باقي أحلامهم أنا أحد المنسيين… أولئك الذين لا تزال الكُتب طائراتهم، وجباه أمهاتهم هي المطارات أنا أحد المنسيين… أولئك الذين اتخذوا من الرصيف منْفىً، ومن الكتابة وطناً في الوقت الذي
إيران، اللعب على المكشوف
عندما أعدمت السعودية “السعودي” نمر النمر ومعه 46 شخصاً آخرين بتهم تتعلق بالإرهاب، تباكت إيران -التي تحتل المركز الثاني لأحكام الإعدام في العالم- على حقوق
مضايا كشفت سوءاتنا
40 ألف سوري يموتون ببطء في مضايا وسط صمت العالم أجمع، ذلك العالم الذي ثار من أجل 137 قتيلاً قي باريس، والذي يواصل صمته إزاء
إسرائيل وحزب الله، حب من طرف ثالث
تخيل حرباً كانت بين طرفين وانتصر بها الطرف الثالث؟ ذلك ما حدث في حرب يوليو/تموز 2006 المشبوهة بين حزب الله وإسرائيل، عندما روج حزب الله
لغتنا الخالدة
استطاعت اللغة العربية أن تستوعب الحضارات المختلفة؛ العربية، والفارسية، واليونانية، والهندية، المعاصرة لها في ذلك الوقت، و أن تجعل منها حضارة واحدة، عالمية المنزع، إنسانية
وباء المجتمع
أخطر شيءٍ معرضٌ له الانسان في مجتمعاتنا ليس الموت، فالموت في هكذا ظروف شيءٌ إيجابيٌ، خاصةً إذا ما كان موتاً سريعاً، الأخطر من الموت هو تشويه صورة
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.