40 ألف سوري يموتون ببطء في مضايا وسط صمت العالم أجمع، ذلك العالم الذي ثار من أجل 137 قتيلاً قي باريس، والذي يواصل صمته إزاء
التصنيف: مقالات
إسرائيل وحزب الله، حب من طرف ثالث
تخيل حرباً كانت بين طرفين وانتصر بها الطرف الثالث؟ ذلك ما حدث في حرب يوليو/تموز 2006 المشبوهة بين حزب الله وإسرائيل، عندما روج حزب الله
لغتنا الخالدة
استطاعت اللغة العربية أن تستوعب الحضارات المختلفة؛ العربية، والفارسية، واليونانية، والهندية، المعاصرة لها في ذلك الوقت، و أن تجعل منها حضارة واحدة، عالمية المنزع، إنسانية
وباء المجتمع
أخطر شيءٍ معرضٌ له الانسان في مجتمعاتنا ليس الموت، فالموت في هكذا ظروف شيءٌ إيجابيٌ، خاصةً إذا ما كان موتاً سريعاً، الأخطر من الموت هو تشويه صورة
كَمَا تَكونوا يُوَلّى عَليكُم
“كما تكونوا يولى عليكم” حديث رواه الديلمي في مسند الفردوس عن أبي بكرة، ورواه البيهقي عن أبي إسحاق السبيعي مرسلاً. وقد ضعفه غير واحد من أهل
بشرٌ من كوكبٍ آخر
وقف رجلٌ حسن المظهر، أنيق الثياب أمام سقراط يتباهى بلباسه ويفاخر بمظهره، فقال له سقراط: “تكلم حتي أراك” فجمال الانسان لا يكون في لونه أو قبيلته، فليس هناك ما
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.