أنا أحد المنسيين… أولئك الذين ينامون محتضنين باقي أحلامهم أنا أحد المنسيين… أولئك الذين لا تزال الكُتب طائراتهم، وجباه أمهاتهم هي المطارات أنا أحد المنسيين… أولئك الذين اتخذوا من الرصيف منْفىً، ومن الكتابة وطناً في الوقت الذي
التصنيف: تدوينات
النهاية جنّة
بمُجرد أن نحكي لله عن أشيائنا، تُملأ أرواحنا بوعدٍ منه بأن كل الأشياء ستتحسن، كل ما يضيّق حياتنا سينجلي، وكل شيء سيكونُ بخير.. الله يُخبرنا
وحدك الغبي
وحدك من تنتظر .. تسيرُ بجانب الحائط لئلا تخسر من تُحبّهم .. وحدك من تمنع نفسك من أن تفعل في غيابهم ما قد يُغضِبُهُم ..
ما قبل النوم، عالمٌ آخر
تزدحم ذاكرتك بتفاصيل كنت تدّعي طوال اليوم نسيانها .. تناقضٌ غريب، تفتح عينيك لترى أيّ شيءٍ يُلهيك عمّا يجول بالذاكرة، وتُغلقها بذات الوقت بقوّة وكأنّك
ولو لمرةٍ واحدة
أفكّر بكتابة روايةٍ أختار أبطالها وأتحكّم بمصائرهم، وربّما تركت نهاياتهم مفتوحة وحكاياتهم معلّقة.. أحتاج أن أنتصر لمرّة واحدة !
ربّما
لا أعلم لماذا حين نقرأ روايات الحب نبحث عن شيء فيها يُشبهنا: خيبة، أمل، قرار، مصير أو حتى نهاية تُنبّؤنا بنهايةٍ لقصة حب نعيشها ربما