من أنا

محمد البريكي

مُهندس | مُدوّن | أنا ببساطةٍ شخصٌ يرى ابنته هي الحياة

من أنا

أنا محمّد، مهندسٌ ميكانيكيّ وأدرس حالياً لنيل درجة الماجستير في إدارة الأعمال.

بدأت التدوين في 2006، وكانت عبارةً عن قصاصاتٍ متناثرة في فضاء الانترنت، حتى وجدت طريقي إلى تويتر بعد ذلك بأربع سنوات.

أكثر من قارئٍ وأقلُّ من كاتب، تستهويني كتب التاريخ والأدب العربي والروايات، وأحاول أن أكتب رأيي بما يدور حولي من وجهة نظري الخاصة التي أؤمن بأنها قد لا تكون صحيحةً دائماً ولكنها “حرّة” على الدوام.

دائماً ما أحاول أن أنظر إلى الأمور من ذات الزاوية التي ينظر منها الطرف الآخر، أن أُبحِرَ إلى الضفة المقابلة لوجهة نظري، لأفكاري، لما أؤمن به. فحينها، إما أن أعود أشدّ إصراراً، أو أن أبقى وقد غمرني الإيمان بما اكتشفته هناك!

أمنيتي أن تكون ابنتي “سِما” وعائلتي بخيرٍ دائماً، ورجائي أن أُقابلَ اللهَ بقلبٍ سليم.


عن المدونة

وسط زحام هذه القرية الصغيرة، أحببت أن أجد لنفسي ركناً صغيراً أرى منه العالم بطريقتي الخاصة